الخبر العاجل: جيش الاحتلال التركي ومرتزقته يقصفون ريف شرا

القبض على 233 عنصراً من مرتزقة داعش خلال 28 عملية لقوات سوريا الديمقراطية

ألقت قوات سوريا الديمقراطية القبض على 233 من مرتزقة داعش بينهم متزعمون، وقضت على 10 مرتزقة آخرين، خلال 28 عملية أمينة نفذتها القوات في النصف الأول من العام الجاري.

نشر المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية، اليوم، حصيلة العمليات الأمنية التي نفذتها القوات ضد مرتزقة داعش خلال النصف الأول من العام الجاري، جاء فيها ما يلي: 

"خلال النصف الأول من هذا العام، شن تنظيم داعش الإرهابي العديد من الهجمات الإرهابية على مختلف المناطق، محاولاً إعادة إحياء نفسه من جديد، لكنه لم يتمكن في مناطق شمال وشرق سوريا من تحقيق هجمات ناجحة، حيث تمكنت قواتنا، قوات سوريا الديمقراطية من إحباط معظم تلك العمليات الإرهابية والقضاء على منفذيها والقبض على آخرين.

إن خلايا تنظيم داعش الإرهابي وخطرها المتزايد، ليست الجبهة الوحيدة التي تشغل مقاتلينا في قوات سوريا الديمقراطية، إنما هناك جبهات الدفاع المشروع ضد جيش الاحتلال التركي ومرتزقته، وكذلك عمليات المقاومة والتصدي للمرتزقة المرتبطين بالأجهزة الأمنية.

وعلى الرغم من انشغال قواتنا بالتصدي للهجمات المتكررة من قبل الاحتلال التركي ومرتزقته، فإن أبطالنا نفذوا /28/ عملية أمنية ناجحة بدعم من قوات التحالف الدولي ضد خلايا التنظيم الإرهابي، وتمكنوا من إحباط معظم الهجمات الإرهابية وتفكيك العديد من الخلايا الإرهابية.

وجاءت حصيلة تلك العمليات الأمنية على الشكل التالي:

– عدد العمليات الكلي: /28/ عملية، من ضمنها ست عمليات تم فيها إحباط محاولات تنفيذ التنظيم عمليات إرهابية، وثلاث عمليات واسعة النطاق، وهي:

1 – عملية الإنسانية والأمن في مخيم الهول.

2 – عملية واسعة النطاق في منطقة الحمرات في الرقة.

3 – عملية واسعة النطاق في ضواحي مدينة الحسكة.

– عدد العمليات التي نفذتها وحدات حماية المرأة (YPJ)، وحدات مكافحة الإرهاب (YAT)، قوات الكوماندوس (Commandos)، وفرق العمليات العسكرية بلغت /9/ عمليات.

– عدد عناصر داعش المقبوض عليهم في العمليات: /233/ إرهابياً ومشتبهاً به ومتعاون، من ضمنهم /85/ عنصراً تم اعتقالهم في عملية الإنسانية والأمن، و/82/ إرهابياً في منطقة الحمرات بالرقة، و/40/ في ضواحي الحسكة، وبعضهم تم القبض عليهم بمساعدة الأهالي أثناء محاولاتهم الفاشلة في تنفيذ عمليات إرهابية.

– عدد القتلى من العناصر الإرهابية: /10/ إرهابيين، من ضمنهم /6/ قتلوا أثناء تنفيذهم لعمليات إرهابية فاشلة استهدفت القوى الأمنية.

وتوزعت العمليات ما بين مناطق: "مخيم الهول – الثلجة – علوص – الشحيل – الحمرات – البونيتل – الحسكة – الرقة – البصيرة – ذيبان- قامشلو- تل حميس- الدشيشة- أبو جرن- إسكندرون- الجرذي- حوايج ذيبان".

وجاءت تفاصيل الحصيلة على الشكل التالي:

عمليات "إرهابية" تم إحباطها:

– بتاريخ 4 كانون الثاني، هاجم "إرهابيان" إحدى نقاط قوات سوريا الديمقراطية في قرية التلجة ببلدة الشدادي، جنوب الحسكة، وعلى الفور اشتبكت قواتنا معهما ونجحت في القضاء عليهما.

– بتاريخ 26 آذار، وفي كمين محكم، تم القضاء على "خلية إرهابية" كانت تحاول زرع لغم على طريق بلدة ذيبان، قتل اثنان من "الإرهابيين" وتم إلقاء القبض على الثالث.

– بتاريخ 27 آذار، حاولت "خلية إرهابية" تابعة لداعش استهداف إحدى مواقعنا العسكرية داخل مدينة الرقة؛ تصدى لها مقاتلونا ببسالة، فاندلعت اشتباكات مع "العناصر الإرهابية"، ما أدى لإصابة أحد "العناصر الإرهابية"، وإلقاء القبض عليه، كما ارتقى اثنان من مقاتلينا إلى مرتبة الشهادة.

– بتاريخ 25 نيسان، استهدف "عنصران من تنظيم داعش" المواطن حسن الحسين السلامة، ومدنياً آخراً أثناء سفرهما على دراجة نارية قرب بلدة هجين، وقامت قواتنا بملاحقة المهاجمين، وتمكنت من القضاء على "إرهابي" وإصابة واعتقال آخر.

– بتاريخ 3 أيار، تعرض عضو العلاقات العسكرية في مجلس دير الزور العسكري إلى محاولة اغتيال فاشلة من قبل "خلية تابعة لتنظيم داعش الإرهابي" في مدينة البصيرة بريف دير الزور، ولكن لم يصب رفيقنا بأي أذى، وتمكنوا من الرد على "الإرهابيين" المهاجمين وقتل أحدهما وجرح الآخر.

– بتاريخ 3 حزيران، حاول تنظيم داعش "الإرهابي" تفجير سيارة مفخخة في فوج "العزبة" التابع لقواتنا في دير الزور، حيث تم إفشال العملية "الإرهابية" من قبل قواتنا.

محاولات الفرار:

– بتاريخ 16 كانون الثاني؛ تعرض سجن الصناعة بمدينة الحسكة، الذي يضم معتقلي تنظيم داعش "الإرهابي"، لقصف صاروخي استهدف قسم ما يسمى بـ "أشبال الخلافة"، وأدى الهجوم إلى إصابة المعتقلين بجروح طفيفة.

وفي أعقاب الهجوم، حاول العشرات من معتقلي داعش الهروب من السجن، إلا أن الإجراءات الأمنية التي اتخذتها قواتنا وقوى الأمن الداخلي أحبطت محاولة الهروب.

– بتاريخ 26 آذار، نجحت قواتنا في إحباط محاولة هروب اثنين من عناصر ما يسمى بـ "أشبال الخلافة" كانا مختبئين داخل مخيم الهول، وتم القبض على العضوين من التابعية الإندونيسية والتركستانية، إضافة إلى إلقاء القبض على مواطن سوري متورط في تسهيل محاولة الهروب.

الهجمات الانتحارية ومحاولات زرع العبوات الناسفة:

– بتاريخ 10 أيار، استهدف انتحاري من تنظيم داعش يقود سيارة مفخخة أحد مراكزنا العسكرية في بلدة الشحيل بريف دير الزور الشرقي، استشهد على أثرها /3/ من رفاقنا المقاتلين وجرح /7/ آخرون، وبينما كانت قواتنا تقوم بإسعاف الجرحى قامت قواتنا بإسعاف الجرحى وإخلاء المقاتلين الشهداء، أطلق مرتزقة النظام السوري المتمركزون على الضفة الشرقية لنهر الفرات النار على طواقمنا الطبية، وأدى هذا العمل الجبان إلى استشهاد عنصر آخر من مقاتلينا.

– بتاريخ 4 حزيران، قتل "إرهابيان" من داعش أثناء محاولتهما زرع عبوة ناسفة على طريق الحسكة – الرقة (طريق أبيض)، لتفجيره أثناء مرور قوات التحالف الدولي.

– بتاريخ 21 حزيران، قتل "إرهابيان" اثنين ينتميان لتنظيم داعش "الإرهابي" في بلدة حوايج ذيبان، بريف دير الزور، أثناء محاولتهما زرع لغم بغية استهداف المدنيين والقوات العسكرية والإخلال بالأمن والاستقرار في المنطقة.

عمليات أمنية دقيقة:

– بتاريخ كانون الثاني، نفذت قواتنا عملية في بلدة الجرذي بريف دير الزور، تمكنت من القضاء على "القيادي" في تنظيم داعش "الإرهابي المدعو محمد عطية" الملقب بـ"أبي محمود"، وهو كان المسؤول عن تنفيذ عمليات اغتيال "إرهابية" ضد عناصر أمنية وعسكرية في المنطقة.

– بتاريخ 13 كانون الثاني، نفذت قواتنا عملية أمنية في قرية علوص قرب بلدة الشدادي، حيث أسفرت العملية عن استيلاء قواتنا على كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر، وتم التأكد من أن هذه الأسلحة مخصصة للاستخدام في استهداف أهلنا وقواعدنا المشتركة في بلدة الشدادي.

– بتاريخ 26 كانون الثاني، نفذت قواتنا عملية أمنية في بلدة الشحيل بريف دير الزور الشرقي، تمكنت خلالها من إلقاء القبض على أحد المتعاونين مع تنظيم داعش ويدعى "عامر عبود الإبراهيم" الملقب بـ "أبي عبير". وكان العميل "أبو عبير" يعمل كمرتزق ومتورط في توفير الأسلحة والذخائر والوثائق المزورة، بما في ذلك الهويات وجوازات السفر، لعناصر داعش لتسهيل هروبهم وتنقلاتهم.

– بتاريخ 22 شباط، في عملية أمنية محكمة؛ تمكنت قواتنا من إلقاء القبض على /16/ عنصراً وميسراً من تنظيم داعش "الإرهابي" في مدينة الحسكة، كانوا متورطين في تنفيذ هجمات "إرهابية" ضد قواتنا، وقدموا التسهيلات والدعم لخلايا داعش في تنفيذ الأعمال "الإرهابية".

– بتاريخ 21 آذار، نفذت قواتنا عملية أمنية في قرية البو نيتل بريف دير الزور، تمكنت خلالها من إلقاء القبض على أحد "إرهابيي داعش" ويدعى "حسين نواف الحسين"، وهو المسؤول عن تنفيذ هجمات "إرهابية" استهدفت القوات العسكرية والمؤسسات المدنية.

– بتاريخ 23 آذار/ مارس، في عملية أمنية خاصة، تمكنت قواتنا من القضاء على ممول رئيس لتنظيم داعش "الإرهابي" في مدينة الرقة، ويدعى "سمير خضير الشيحان"، وهو من الجنسية العراقية كان مسؤولاً عن تمويل خلايا داعش داخل المدينة.

– في نيسان، تمكنت قواتنا خلال عملية أمنية في ريف دير الزور الشمالي من إلقاء القبض على "الإرهابي المدعو خالد الخليفة السهيل". وكان قد انضم "الإرهابي" إلى صفوف تنظيم داعش منذ بدايته في دير الزور، وقام بالمراقبة وشارك في الهجمات ضد قواتنا في الرقة ودير الزور.

– في نيسان أيضاً، تمكنت قواتنا في عملية أمنية بريف دير الزور الشمالي من إلقاء القبض على "الإرهابي المدعو فيصل محمد مبارك" الملقب بـ"أبي مسلم الفاعوري". وكان "الإرهابي الفاعوري قد انضم إلى تنظيم داعش أثناء سيطرته على تدمر وريف حمص، وظل نشطاً حتى بعد انسحاب المجموعة إلى دير الزور، حيث قاتل ضد قواتنا في الباغوز، وحتى اعتقاله، كان "الإرهابي الفاعوري" ينفذ سراً أعمالاً "إرهابية" ويجمع معلومات استخباراتية لصالح تنظيم داعش.

– بتاريخ 15 أيار، وفي عملية أمنية دقيقة لقواتنا، تمكنت من إلقاء القبض على "الإرهابي المدعو أحمد محمود القرشي" الملقب بـ "أبي معاذ الكردي" في مدينة قامشلو. وكان "الإرهابي أحمد" عضواً في تنظيم داعش منذ فترة طويلة، وشارك في العديد من الهجمات "الإرهابية" في جميع أنحاء سوريا، وبعد فترة طويلة من الاختباء، تسلل إلى مناطقنا حيث خطط للهجوم بسيارة مفخخة على إحدى نقاطنا العسكرية في الشحيل بتاريخ 10 أيار.

– بتاريخ 15 أيار، وفي عملية أمنية دقيقة؛ تمكنت قواتنا من إلقاء القبض على المتزعم الخطر في تنظيم داعش "الإرهابي المدعو أحمد ثامر المحمد"، وهو يعد شخصية بارزة في تنظيم داعش، حيث واصل أنشطته الإرهابية حتى بعد هزيمة داعش على الأرض في الباغوز، وانتقل للعمل في جمع المعلومات الاستخباراتية والتخطيط العملياتي، وترقى ليصبح "متزعماً مسؤولاً" عن عمليات داعش "الإرهابية" في الرقة ودير الزور، وكان يتلقى تعليمات من متزعمي داعش المقيمين في المناطق التي تحتلها تركيا في سوريا.

– بتاريخ 16 أيار، تم القضاء على متزعم خلية لتنظيم داعش "الإرهابي ويدعى أمجد حسن" الملقب بـ "أبي زينب" خلال عملية أمنية لقواتنا في بلدة البصيرة بريف دير الزور الشرقي. وكان "الإرهابي أمجد" مسؤولاً عن الهجوم بسيارة مفخخة على نقطة عسكرية لقواتنا في الشحيل بتاريخ 10 أيار.

– بتاريخ 17 أيار، نفذت قواتنا عملية في بادية الدشيشة بريف دير الزور الشرقي، استهدفت تفكيك خلية إرهابية نشطة تابعة لتنظيم داعش "الإرهابي" ولها علاقات وثيقة "بالإرهابي المدعو أمجد" المسؤول عن تفجير الشحيل، وكانت الخلية مسؤولة عن تسهيل حركة عناصر التنظيم الإرهابي بين سوريا والعراق، أسفرت عن القبض على "إرهابيين اثنين".

– بتاريخ 21 مايو، وفي عملية أمنية محكمة؛ تمكنت قواتنا من إلقاء القبض على أحد أبرز قادة خلايا تنظيم “داعش” الإرهابي في ريف الرقة الشمالي والمعروف باسم “أيمن عبد المعطي” الملقب بـ ”يعقوب الحديدي” أو “أسامة القرشي”، وهو كان المسؤول العسكري لتنظيم “داعش” الإرهابي في الرقة والمخطط لجميع الأعمال الإرهابية في الرقة وريفها، بما في ذلك التفجيرات والاغتيالات والخطف وترويع المدنيين.

– بتاريخ 30 أيار، وفي عملية أمنية لقواتنا؛ تم إلقاء القبض على "الإرهابي في تنظيم داعش المدعو عبد الله محمد إبراهيم" الملقب بـ "أبي هشام"، في قرية أبو جرن ببلدة تل حميس. وكان الإرهابي المقبوض عليه ينشط في تهريب أعضاء داعش وعائلاتهم إلى خارج مخيم الهول ونقلهم إلى المناطق التي يسيطر عليها تنظيم داعش "الإرهابي" في صحراء البادية السورية والأراضي التي تحتلها تركيا والتي تؤوي متزعمي داعش الرئيسيين.

– بتاريخ 3 حزيران، تمكنت قواتنا وفي عملية أمنية دقيقة ومحكمة في قرية الدحلة، بريف دير الزور، من القضاء على خلية "إرهابية" خطيرة لتنظيم داعش مكونة من "5 إرهابيين". وكانت الخلية تضم اثنين من كبار "إرهابيي داعش"، هما المدعوان "أبو خطاب وأبو حويجة"، بالإضافة إلى ثلاثة عناصر آخرين. وكانت الخلية مسؤولة عن العديد من الهجمات "الإرهابية"، منها الهجومان الانتحاريان في الشحيل والعزبة، وكانت لها أيضاً صلات بقيادة تنظيم داعش "الإرهابي" في الأراضي التي تحتلها تركيا، لا سيما في سري كانيه/ رأس العين وكري سبي/ تل أبيض.

– بتاريخ 12 حزيران، وفي عملية أمنية دقيقة لقواتنا في بلدة الشحيل بريف دير الزور الشرقي، تمكنت من تفكيك خلية "إرهابية" خطيرة تابعة لتنظيم داعش مكونة من "إرهابيين اثنين"، الأول يدعى "فيصل زياد الصفد" الملقب بـ "مشعل العراقي"، وكان يتولى منصب متزعم في تنظيم داعش، وقد تنكر على أنه "مساعد والي دير الزور" لمواصلة أنشطته. و"الإرهابي الثاني المقبوض عليه يدعى مهند خالد العافي".

– بتاريخ 15 حزيران، تمكنت قواتنا خلال عملية أمنية في قرية إسكندرون بريف تل حميس من إلقاء القبض على عنصرين من تنظيم داعش "الإرهابي"، وهما المدعوان "مهند محجوب المدلول" الملقب بـ "أبي شام"، و"سعد محجوب المدلول" الملقب بـ "أبي صدام"، وكان "الإرهابيان" المقبوض عليهما متورطان في عمليات قتل وخطف وتفجيرات في المنطقة.

عمليات واسعة النطاق:

– بتاريخ 27 كانون الثاني، أطلقت قواتنا المرحلة الثالثة من عملية الإنسانية والأمن في مخيم الهول، تم فيها اعتقال /85/ "إرهابياً وميسراً ومشتبهاً به"، إضافة إلى تحرير امرأة إيزيدية.

– بتاريخ 29 كانون الثاني، نفذت قواتنا عملية أمنية واسعة النطاق في منطقة الحمرات، شرق مدينة الرقة، وبدأت العملية في ساعات الصباح الباكر، أسفرت عن اعتقال العديد من العناصر الإجرامية المرتبطة بخلايا داعش "الإرهابية" ومرتزقة النظام السوري، كما تم الاستيلاء على كميات من الأسلحة والذخائر.

– بتاريخ 20 نيسان، وفي عملية أمنية خاصة وواسعة النطاق على أطراف مدينة الحسكة؛ تمكنت قواتنا من إلقاء القبض على /38/ من المشتبه بهم بالعمل ضمن خلايا داعش "الإرهابية"، بالإضافة إلى ضبط كمية من الأسلحة والذخائر كانت بحوزتهم. وحسب المعلومات؛ فإن المشتبه بهم الذين تم إلقاء القبض عليهم كانوا يخططون لتنفيذ أعمال "إرهابية" ضد سكان المدينة.

إننا في الوقت الذي نعلن فيه عن هذه الإحصائية، فإننا نحيي أبطالنا وبطلاتنا في قوات سوريا الديمقراطية، لتضحياتهم الجمة ضد "الإرهاب" وداعميه، كما نثمن الموقف المشرف لشعبنا وبشكل خاص شعبنا في دير الزور والحسكة الذي كان عوناً استراتيجياً لعملياتنا ضد الخلايا "الإرهابية". ونجدد التزامنا بمواصلة الكفاح ضد "الإرهاب" ومنعه من معاودة الظهور مجدداً بما يحقق الأمن والاستقرار المحلي والإقليمي".